الحسد من الحاجات القبيحه و التي تحدث لحياتنا بشكل يومي فالناستحقد على من هم اقوى منها و دائما تنظر
للحاجات بنظرة من الممكن ان تسبب دمارا لمن يملكها و ربما تم ذكر الحسد فالقران الكريم فلا احد يستطيع ان
ينكر و جودة و كما قال اجدادنا قديما ان العين قادره على ازاله نعم الغير و الحسد هو تمنى زوال النعمه من الاخرين
و هنالك الكثير من العلامات التي تدل على ان هذا الشخص محسود كالصداع الدائم فقدانة لشغف الامور التي
كان يقوم فيها جميع يوم و يبقى علاج الحسد الوحيد و الاكثر امانا هو الرقيه الشرعيه فبكتاب الله و دينة نستطيع ان
نعيش فسلام و امان نفسي و حكم الرؤية الشرعيه و اجبة فحالة ان كانت ترقى بالقران و السنه دون اللجوء
الى اعمال تخالف شرع الله عز و جل